رغم زحام الحياة وسرعتها إلا أن العيد ومن قبله رمضان هما فرصة لم الشمل والاحتفال بالفرحة، ولأن العيدية هي مصدر سعادة الأطفال في العيد، تنصحكِ خبيرة الاتيكيت ماجي الحكيم بعدم استبدال العيدية بالهدايا على الإطلاق،
لأنها عادة مصرية نشأنا عليها جميعاً ولها فرحة خاصة لدى الأطفال .
وتضيف: قد يشعر الطفل بأنه فرضت عليه الهدية، وفي المقابل يفضل العيدية أكثر لأنها مرتبطة في ذهنه بالادخار فيجمعها من أفراد عائلته ويدخرها ليشتري بها ما يحلو له، لذا احرص على تقديم العيدية للأطفال حتى ولو كانت بسيطة .
ولأن العيد من أهم المناسبات الاجتماعية التي تجمع العائلة، تقدم لك خبيرة الاتيكيت ماجي الحكيم اتيكيت العيدية والمعايدة .
لا تتردد في تقديم العيدية حتى ولو كانت رمزية، لأن ما تقدمه لأولاد غيرك سيرد لأولادك، فقد جرت العادة على تبادل الآباء العيدية للأطفال. إذا قدم أحد عيدية لأولادك وهو غير متزوج أو ليس لديه أطفال، يجب أن ترد المجاملة بهدية للمنزل خلال زيارتك لمنزله. جرت العادة على أن يقدم الخطيب العيدية لخطيبته، وهنا يجب أن يقدمها لها في ظرف شيك، ومن الممكن أن يقدم لها هدية بدلاً من العيدية شرط أن يبتعد عن الهدايا المنزلية التي ستوضع في عش الزوجية ومن الممكن أن يقدم لها برفان أو ذهب أو ساعة . على الزوج ألا ينسى تقديم العيدية لزوجته حتى ولو كانت بسيطة ورمزية، فهي ستقدر ظروفه المادية وستسعد باهتمامه وتقديره لها . يجب ألا تقتصر العيدية على الأقارب والأصدقاء فقط، بل يجب أن تمتد إلى الفقراء والمحتاجين، ولكن يجب أن نقدمها بصورة تليق بهم كإنسان، بمعنى أننا يجب أن نبحث نحن عنهم في دائرة المحيطين بنا ونذهب إليهم ونقدمها لهم كما نقدمها لأولاد أقاربنا بأسلوب ودود وحنون، حتى نحفظ كرامتهم وحتى لا يشعرون بأنها صدقة . عند صلة الرحم والمعايدة على الأقارب الكبار في السن كالجد والعم والخال، يفضل تقديم هدية للمنزل وأفضل هدية في العيد هي الكعك شرط التأكد أنهم لم يشتروه بعد، ويمكن تقديم أيضاً برواز أو طبق شيكولاتة . عند زيارة حماتك لا تنسي هديتها فيمكن أن تقدم لها هدية شخصية ( برفان، عباءة، ساعة ) أو هدية منزلية ( كعك وبيتي فور ، ورد ، شيكولاتة .. إلخ )، وتذكر أن حماتك الحالة الوحيدة التي يصح أن تقدم لها هديتين واحدة للمنزل وأخرى شخصية، فالهدية ستشعرها بالود والتواصل وقربك إليها .
رغم زحام الحياة وسرعتها إلا أن العيد ومن قبله رمضان هما فرصة لم الشمل والاحتفال بالفرحة، ولأن العيدية هي مصدر سعادة الأطفال في العيد، تنصحكِ خبيرة الاتيكيت ماجي الحكيم بعدم استبدال العيدية بالهدايا على الإطلاق،
لأنها عادة مصرية نشأنا عليها جميعاً ولها فرحة خاصة لدى الأطفال .
وتضيف: قد يشعر الطفل بأنه فرضت عليه الهدية، وفي المقابل يفضل العيدية أكثر لأنها مرتبطة في ذهنه بالادخار فيجمعها من أفراد عائلته ويدخرها ليشتري بها ما يحلو له، لذا احرص على تقديم العيدية للأطفال حتى ولو كانت بسيطة .
ولأن العيد من أهم المناسبات الاجتماعية التي تجمع العائلة، تقدم لك خبيرة الاتيكيت ماجي الحكيم اتيكيت العيدية والمعايدة .
لا تتردد في تقديم العيدية حتى ولو كانت رمزية، لأن ما تقدمه لأولاد غيرك سيرد لأولادك، فقد جرت العادة على تبادل الآباء العيدية للأطفال. إذا قدم أحد عيدية لأولادك وهو غير متزوج أو ليس لديه أطفال، يجب أن ترد المجاملة بهدية للمنزل خلال زيارتك لمنزله. جرت العادة على أن يقدم الخطيب العيدية لخطيبته، وهنا يجب أن يقدمها لها في ظرف شيك، ومن الممكن أن يقدم لها هدية بدلاً من العيدية شرط أن يبتعد عن الهدايا المنزلية التي ستوضع في عش الزوجية ومن الممكن أن يقدم لها برفان أو ذهب أو ساعة . على الزوج ألا ينسى تقديم العيدية لزوجته حتى ولو كانت بسيطة ورمزية، فهي ستقدر ظروفه المادية وستسعد باهتمامه وتقديره لها . يجب ألا تقتصر العيدية على الأقارب والأصدقاء فقط، بل يجب أن تمتد إلى الفقراء والمحتاجين، ولكن يجب أن نقدمها بصورة تليق بهم كإنسان، بمعنى أننا يجب أن نبحث نحن عنهم في دائرة المحيطين بنا ونذهب إليهم ونقدمها لهم كما نقدمها لأولاد أقاربنا بأسلوب ودود وحنون، حتى نحفظ كرامتهم وحتى لا يشعرون بأنها صدقة . عند صلة الرحم والمعايدة على الأقارب الكبار في السن كالجد والعم والخال، يفضل تقديم هدية للمنزل وأفضل هدية في العيد هي الكعك شرط التأكد أنهم لم يشتروه بعد، ويمكن تقديم أيضاً برواز أو طبق شيكولاتة . عند زيارة حماتك لا تنسي هديتها فيمكن أن تقدم لها هدية شخصية ( برفان، عباءة، ساعة ) أو هدية منزلية ( كعك وبيتي فور ، ورد ، شيكولاتة .. إلخ )، وتذكر أن حماتك الحالة الوحيدة التي يصح أن تقدم لها هديتين واحدة للمنزل وأخرى شخصية، فالهدية ستشعرها بالود والتواصل وقربك إليها .