تستعد شركة المفروشات ودار الأزياء البريطانية “لورا أشلي” لإطلاق مجموعات ملابس داخليه للسيدات في خريف عام 2011. حيث أظهرت بحوث تسويقية حديثة أن هناك حاجة إلى ملابس داخلية جميلة وملونة للنساء اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 30 و 50 عاما. ونجحت الشركة في قطع شوطاً طويلاً منذ بداياتها المتواضعة، وقت أن بدأ “بيرنارد أشلي” بطباعة النسيج الذي يتم وضعه على طاولة المطبخ في لندن عام 1953. ووقت أن كانت تحاول زوجته، لورا، تصنيع لحاف مرقع خاص بها، لكنها لم تتمكن من العثور على أي أنسجة مناسبة في المحلات، وهو ما جعل الزوجين الصغيرين يحاولان إنتاج الأشياء الخاصة بهما، وبنجاح كبير.