جاء العطر الجديد الذي أطلقته دار استي لودر للجنسين بمثابة الاستجابة المباشرة لثقافة العطور الحيوية التي تشتهر بها منطقة الشرق الأوسط، حيث يتطلع المستهلكون للعطور الراقية والأنيقة التي تقدم ترفاً معطراً وأثراً عبقاً “كموصل خفي” للجودة والذوق الرفيع. وقد اتسم هذا العطر الذي أطلق عليه وود ميستيك “Wood Mystique” بطابعه الشرقي. وقالت من جانبها كارين خوري، النائب الأول للرئيس بقسم تطوير العطور حول العالم في مجموعة شركات استي لودر :”جزء من إستراتيجيتنا الخاصة بالعطور هو تلبية التفضيلات والأذواق الثقافية المحلية، التي تتيح الفرصة لتواصل فريد من نوعه مع عملائنا”. وقد استلهم هذا العطر الجديد من ذوق مستهلكي الشرق الأوسط الثري والمحدد للغاية ورغبتهم في الاستعانة بعطر فاخر للغاية يحظى بانتشار وحضور قوي. ويستعين ذلك العطر بأكثر المكونات نبلاً وندرةً وغلاءً في السعر، وهي ركائز أي عطر كلاسيكي.