دائما ما كانت قصص غرام النجوم من الفنانين، هى ملهمة للمحبين، ومثار الاهتماما الأول للجمهور والمعجبين.. ولاقت حكايات الغرام لأنور وجدي وليلي مراد، مرورًا بعماد حمدي وشادية، ثم بوسي ونور الشريف، وميرفت أمين وحسين فهمي، وحتى أوكا ومي كساب، اهتماما كبيرا لدى جمهور الفن في مصر والوطن العربي.. غير أن أغلب الحكايات باءت بالفشل.. ونستعرض هنا أهمها.
محمد فؤاد وصابرين:
منذ فترة، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة لخطوبة الفنانة صابرين، والمطرب محمد فؤاد، والتي عقدت في التسعينيات من القرن الماضي، لكنها لم تتوّج بالزواج، ويُذكر أنّ أحداً من الثنائي لم يعلّق أو يذكر حينها سبب الانفصال.
وفاء موصللي وجمال سليمان:
ربما تعتبر من الزيجات الأكثر غرابة في الوسط الفني، إذ تزوّج جمال سليمان الممثلة السورية وفاء موصللي، ولم يجتمعا معا في بلد واحد حتى انفصلا بعد ثماني سنوات.
الإعلامية إنجي علي والمخرج طارق العريان:
لا يذكر كلا الطرفين الكثير عن علاقتهما وزواجهما، فقد انفصلا بعد فترة من الزواج ليتزوّج العريان الفنانة أصالة.
نيكول سابا وياسر جلال:
من الحقائق التي لا يعرفها الكثيرون عن ياسر جلال، أنه سبق له خطبة الفنانة “نيكول سابا” لفترة، حيث جمعتهما الكاميرا في بداية عام 2011، أثناء تصوير مسلسل “نور مريم”، إلا أنّ هذه الخطبة لم تستمرّ طويلاً، وقام بعدها مباشرة بالزواج من فتاة لا تنتمي إلى الوسط الفني.
هند صبري وباسل خياط:
بالرغم من مرور سنوات طويلة على فسخ خطبة الممثلة التونسية هند صبري والسوري باسل خياط، فإنّ هذا الارتباط سبّب الصدمة للكثيرين.
منى زكي ومحمد الشقنقيري
تمت الخطوبة لفترة وجيزة بين الممثل محمد الشقنقيري ومنى زكي، قبل فسخها، وبعد ذلك، تزوّجت منى عام 2002 الفنان أحمد حلمى
عمرو دياب وشيرين رضا:
تزوج المطرب عمرو دياب من ابنة الفنان ومصمم الاستعراضات الشهير محمود رضا، وهى الفنانة شيرين رضا، وكانت مصر كلها تتحدث عن الحب والزواج الأسطوري ما بين معبود المراهقات وفاتنة الشباب الشقراء، لتنتهي قصة الحب القصيرة الخاطفة بالطلاق، الذي لم يستوعبه بعض المقربين حتى قال عمرو دياب في تصريح لمجلة “الكواكب” عام 94 : “كانت المرأة الوحيدة في حياتي هي أمي.. كانت تحترم والدي إلى أقصى درجة.. وكانت بالنسبة لي هي النموذج للمرأة بطيبتها وتسامحها وتفانيها في خدمة بيتها وتقديسها للحياة الزوجية.. وربما كان ذلك أحد أسباب فشل زواجي من شيرين رضا”.
